يحتفل الوطن في هذا اليوم التاريخي بالذكرى الـ88 لتوحيد المملكة على يد المؤسس الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- وسط نهضة تنموية شاملة تعكس رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، وتوجيهاتهما الحكيمة تجاه توفير كل مقومات العيش الكريم ورفاهية المواطن.
وتمر علينا هذه الذكرى لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الفذ الملك عبدالعزيز، الذي استطاع بحنكته أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد المتوج بالرؤية الطموحة 2030، التي تعد نقلة نوعية في مسيرة الإصلاح الشامل وتعزيز استقرار رفاهية الوطن والمواطن، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده.
وتحمل هذه الذكرى بين طياتها الكثير من مشاعر العز والافتخار بهذا البلد العظيم، كما أن الجميع استقبلها بمزيد من التفاؤل والأمل في مستقبل مشرق وواعد بالإنجازات. ويمثل يوم الـ23 من سبتمبر كل عام مصدر عز وفخر لكل أفراد الشعب السعودي الأصيل، لتعكس هذه المناسبة الاعتزاز والفخر ببلادنا والدور التاريخي الذي اضطلعت به وما زالت في العالمين العربي والإسلامي والعالم أجمع.
وتمر علينا هذه الذكرى لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الفذ الملك عبدالعزيز، الذي استطاع بحنكته أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد المتوج بالرؤية الطموحة 2030، التي تعد نقلة نوعية في مسيرة الإصلاح الشامل وتعزيز استقرار رفاهية الوطن والمواطن، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده.
وتحمل هذه الذكرى بين طياتها الكثير من مشاعر العز والافتخار بهذا البلد العظيم، كما أن الجميع استقبلها بمزيد من التفاؤل والأمل في مستقبل مشرق وواعد بالإنجازات. ويمثل يوم الـ23 من سبتمبر كل عام مصدر عز وفخر لكل أفراد الشعب السعودي الأصيل، لتعكس هذه المناسبة الاعتزاز والفخر ببلادنا والدور التاريخي الذي اضطلعت به وما زالت في العالمين العربي والإسلامي والعالم أجمع.